
يعود الرئيس محمد ولد عبد العزيز نهاية الأسبوع من منتجعه البدوي بتيرس وهو لا يعود هذه المرة خاوي الوفاض ففي جعبته صلح مع المغرب وتهدئة مع البوساريو وخطة لتدارك أوضاع غامبيا .. وافكار أخرى من قبيل أحداث تغييرات شاملة فى الحزب والحكومة .. طبعا تيرس ملهمة ..