
(زهرة شنقيط) ثار غياب دول المغرب العربى لليوم الثالث على التوالى عن المشهد الداخلى بموريتانيا الكثير من الجدل داخل أروقة الحكم والمهتمين به، باعتبارها أول رسالة سلبية من التجمع الأقرب للبلد من الناحية الجغرافية إلى صناع القرار بموريتانيا والشعب الذي يمثلون اغلبيته.