ترأس السيد محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية مساء اليوم الاثنين بمباني الولاية بالنعمة ـ ضمن برنامج الزيارة التي يؤديها حاليا لولاية الحوض الشرقي ـ اجتماعا لأطر الولاية .
اليوم تحل الذكرى 36 لأحداث 16 مارس 1981 التي استهدفت الإطاحة بالرئيس السابق محمد خون ولد هيدالة والتي توجت بإعدام ضباط بارزين على رأسهم المرحوم العقيد أحمد سالم ولد سيدي والمرحوم العقيد محمد ولد أباه ولد عبد القادر وكوكبة من رفاقهم.
تواجه ساكنة الحوضين الشرقي والغربي مصاعب مادية ولوجستيكية كبيرة فمعظم مقاطعات الولايتين لا تتوفر على فنادق ولا على دور للإقامة وزيارة الرئيس فتحت موسم هجرة في موسم جفاف، وتتوجه نحو الحوضين هذه الأيام آلاف مؤلفة من الزوار المفوجين المرغوب فيهم وغير المرغوب فيهم، والدولة لا تتحمل إلا ضيافة فخامة الرئيس نظريا ووفده الضيق، وأهل الحو
على اثر القرار الذي اتخذه مجلس الوزراء في اجتماعه الأخير والمتعلق بترشيد وتقليص تكاليف الماء والكهرباء والهاتف على مستوى أجهزة الدولة، لف ظلام دامس كل مرافق الدولة في انواكشوط خلال عطلة نهاية الأسبوع، وأسندت مهمة إطفاء الإناراة إلي شركات الحراسة الخاصة التي تحرس المكاتب، وأغلقت الحنفيات، لكن المياه ظلت متسربة من أماكن الأعطاب ا
قالت مصادر عراقية في الموصل، المعقل الرئيسي لتنظيم “الدولة الإسلامية”/ “داعش” بالعراق، إن عناصر التنظيم الإرهابي في طريقهم للانسحاب من المدينة، بأمر من زعيم التنظيم “أبو بكر البغدادي” شخصياً.
يبدأ الرئيس محمد ولد عبد العزيز في 16 مارس الجاري زيارة اتصال لولايات الحوضين يبدأها بالحوض الشرقي ثم الحوض الغربي قبل أن يعرج في الأخير على مقاطعة كنكوصة بولاية العصابة ليدشن بعض المشاريع.