
تعتبر ظاهرة الطلاق من أكثر الظواهر الاجتماعية خطورة في أي مجتمع، وتسعى مختلف دول العالم خاصة العربية منها إلى نشر الوعي وإعداد برامج لتكوين الزوجين قبل بناء عشهما بهدف تفادي وتجاوز الأسباب التي قد تؤدي لانفصالهما، ولكن ظاهرة الطلاق في موريتانيا مخالفة لذلك تماماً، إذ تحكمها عصبية قبلية وعادات تشجع على الطلاق وجعلت منه بصمة جمال