سيدي الرئيس غزواني
لقد خرجت من بلدي طريد البطالة والحرمان
تفطرت كبدي يوم قالت لي ابنتي الوحيدة آمنة أبي لماذا لاأذهب مثل نظيراتي إلى المنتزه؟
لماذا لاتكون لك سيارة مثل والد فلانة؟
لماذا لاتشتري لى ألعابا؟
كانت نظراتها البريئة تخترق شغاف القلب
فتشت عن جواب يقنعها وبعد عناء تفكير