يحكي أن المرحوم سيد أحمد البكاي ولد عوه استدعاه مرة أحد "بطارين نواكشوط الجدد" لسهرة في منزله.
بدأت السهرة بالجانبة الكحلة وانتماس تحديدا كالعادة وبعد شورين في انتماس لكحل، بيظه بكرزت ولد أعمر ول اعلِ وغنى:
ولد أعمر ولد اعل ماريت اللي كيفُ
أخيار السلاطينْ الموتَ والحيين