حثّوا نجائبهم، و تسابقوا إلى “غاية” تبررهاكل الوسائل، و تداعوا لا يلوي أحد منهم علىأحد: موعدنا “روصو“،.. موعدنا لگوارب.. حيث نكسع قفا التاريخ، و نطلي وجه الحقيقةبالقَطِران.. هنا سينفض الأحمدواهي غبارالسنين، ليعود جذعاً، يفقأ بأنامله عيونالنهار.. و“الفخامة” و الأبهة و قطيع سياراتقيد أوابد تطمئنك على أمعاء فقراء “العلبالساحلي“، و