بدأت السلطات الفيليبينة الأربعاء تحقيقاً في محاولة اغتيال الداعية السعودي عائض القرني خلال مغادرته إحدى الجامعات المحلية بعد إلقائه محاضرة فيها.
وأصيب القرني والدبلوماسي السعودي الشيخ تركي الصايغ خلال الهجوم الذي تعرضا له في مدينة زامبوانغا في جنوب الفيليبين.