نجح فريق البلوغرانا برشلونة في حسم مباراة الكلاسيكو لصالحه بنتيجة كاسحة بعدما تغلب على الفريق الابيض برباعية نظيفة .

(الأخبار - انواكشوط) أغلقت الشرطة الموريتانية الطريق الرئيس الذي يمر أمام السفارة الفرنسية في انواكشوط، ونشرت سيارات من الشرطة في محيط السفارة، وذلك في إجراءات أمنية جديدة بدأت أجهزة الأمن اعتمادها بعد عملية العاصمة المالية باماكو يوم أمس.

شكا عدد من طلاب جامعة نواكشوط من تأخر الدروس وتغيب بعض الأساتذة رغم انصرام شهرين تقريبا على الافتتاح الجامعي.

وأبدى بعض الطلاب تذمرا من ترد في الخدمات الجامعية خاصة المطعم الذي قالوا إنه حتى الآن لم يبدأ العمل رغم قرب انتهاء الفصل الأول من العام الجامعي.

يبدو أن الهجوم على فندق راديسون بلو في العاصمة المالية باماكو خلّف بين ضحاياه قتلى من الجنسية الروسية، لم تحدد بعد أسماؤهم ولا أعدادهم، ووعدت الخارجية الروسية بالكشف عنهم لدى تلقيها تفاصيل أكثر حول الموضوع.

نشرت "بوابة افريقيا الاخبارية" على صورة من الشاب الموريتاني "بيلي ولد احمد دي" الذي نجا بأعجوبة من عملية احتجاز الرهائن ، داخل  فندق بالعاصمة المالية باماكو.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتامعي فيسبوك صورة لجندي مالي وهو يحمل أحد الرعايا الافرنسيين وقد أصيب إصابة طفيفة النشطاء اعتبروا الجندي عبارة عن سيارة اسعاف بالطراز المالي.

الصورة نقلا عن صفحة المدون عبد الله محمدو على الفيسبوك

هناك ميل عند البعض إلى أن أول من أطلق تسمية موريتانيا على هذا الفضاء الذي ننتمي إليه هو الإداري الفرنسي كبولاني في تقريره الذي قدمه لوزير المستعمرات الفرنسية سنة 1899، وهو أمر غير صحيح.

أكثر من 2500 فرد أمن بالإضافة إلى كلاب الحراسة وبيانات مفصلة عن شبكات الصرف الصحى وعدد ثلاث نقاط تفتيش أمنية كبيرة، هذه هى أبرز المعالم المحيطة بمباراة الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة المقرر إقامتها غدا، السبت، ضمن منافسات الدورى الإسبانى "الليجا"، والتى تلعب فى ظل حذر وحيطة كبيرين على ملعب "سانتياجو برنابيو" الذى سيخضع للحراس

أصدر مسؤول بالأمم المتحدة تصريحا لشبكة «سي إن إن» الأمريكية، نقلته جريدة «تليجراف» البريطانية، أفاد فيه بسقوط 3 قتلى في أحداث الهجوم على فندق بالعاصمة المالية باماكو، بينهم مواطن فرنسي.

ومن جهة أخرى صرح وزير ماليّ، أن قوات الأمن اقتحمت الفندق، فيما صرح قائد الجيش في مالي قائلا إن القوات الخاصة استطاعت تحرير 20 رهينة.

لم تراوح الأزمة السياسية في موريتانيا مكانها منذ سنوات، حيث طبعها التنافر بين النظام والمعارضة وظلت تخوفات وعدم ثقة المعارضة في النظام، تسيطر على المشهد السياسي، رغم الأحاديث التي تجري كل فترة حول الحوار والدعوات التي يطلقها النظام من أجل الحوار مع المعارضة، تلك الدعوات التي سرعان ما تذبل في تفاصيل الاستقطاب الحاد، وآخرها اتصال