اجرت رئاسة الجمهورية مرسوما رئاسيا يقضي بتعيينات جزئية لبعض الوزارء وإقالة البعض.

وهذا نص الاعلان الرئاسي:

اعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر اليوم وبإقتراح من الوزير الأول تم تعيين السادة :

قال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إنه يدين بشدة الرسوم المسيئة للرسول عليه أفضل الصلاة والسلام التي نشرتها جريجة "شارلي ابدو"، مضيفا في كلمته التى ألقاها اليوم أمام الآلاف من المتظاهرين أمام القصر ارئاسي- أنه لم ولن يشارك في أي مسيرة تستهدف الإسلام.

 أعلنت رئاسة الجمهورية انه بموجب مرسوم صادر اليوم تم تعيين السيد محمادو يوسف جاكانا مديرا عاما لصندوق الايداع والتنمية.
 

شن عدد كبير من رواد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، حملة على الفنانة اللبنانية إليسا، بسبب موقفها من حادث صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية، وتدعيمها لموقف
الجريدة التي نشرت رسوما مسيئة للمسلمين، التي ترتب عليها هجوم إرهابي، أسفر عن مقتل 12 صحفيًا في الجريدة.

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 15 يناير 2015 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يتضمن معاقبة صناعة و استيراد وتوزيع و تسويق واستخدام الأكياس والأغلفة البلاستيكية المرنة.

اعلن مدير الصحافة الإلكترونية سابقا عبد الله ولد حرمة الله عن تعيينه مستشارا فنيا لوزير النفط والطاقة محمد ولد خونه.

وقال ولد حرمه ولد حرمه الله عبر صفحته على الفيسبوك "كلفني اليوم مجلس الوزراء بالسهر على صورة ثروات موريتانيا الإستخراجية، كمستشار فني لوزير البترول والطاقة والمعادن".

اقتحم العشرات من أنصار رئيس حركة إيرا بيرام ولد الداه ولد اعبيدي قصر العدل بروصو بعد صدرو حكم المحكمة بالسجن النافذ سنتين علي ثلاثة من قادرة الحركة الحقوقية بتهمة التظهر دون ترخيص.

حكمت المحكمة الجنائية بروصو اليوم الخميس 15-1-2015 بالسجن النافذ سنتين علي بيرام ولد اعبيدي ونائبه ابراهيم ولد بلال، وديبي صو رئيس المنظمة الداعية للمسيرة،واطلقت سراح البقية.

ويأتي القرار بعد أسبوعين من الترقب الحذر بموريتانيا لقرار المحكمة الجنائية بروصو.

اجتمع مجلس الوزراء اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.

نشرت صحيفة شارلي إيبدو الساخرة الفرنسية على الصفحة الأولى في عددها الصادر الأربعاء رسما كاريكاتوريا جديدا للنبي محمد  صلي الله عليه وسلم.