إن حجم مشاركة الأفراد في العملية الإنتاجية مرتبط بدوافع ذاتية تستغل معطيات ظرفية. وإن عملية نسج البنية الذهنية التي ستخلق الدوافع الذاتية لمشاركة لا تكل في الإنتاج من أهم أدوار المنظومة التربوية ويجب أن تأخذ مساحتها كاملة في العملية التعليمية إلى جانب نقل المعارف والخبرات.
من المؤسف وغير المقبول أن تظل بلادنا- التي تتوفر على ثروات اقتصادية هائلة (معدنية، سمكية واراضي زراعية خصبة)، وإمكانات وافرة لاستصلاحها)- مهددة في أمنها الغذائي،
تعد الخطابات السياسية من أهم أدوات التأثير لدي القادة والزعماء لمالها من قدرة علي تحديد التوجهات العامة للأنظمة ورسم سياساتها وتغيير مسار التاريخ للشعوب والأمم.
واذاكانت خطابات غاندي وديجول وجمال عبد الناصر وشيخو توري قد غيرت بالفعل مسارات الشعوب وحررت الأوطان.
صباح غد الثلاثاء يدشن الرئيسان الموريتاني والسنغالي، الرئيس محمد ولد الغزواني والرئيس ماكي صال، جسرا يربط بين الشعبين ويُعانق بين الضفتين، وبهذه السانحة سيكون من توفيق الله للقائمين على هذا العمل أن يمنحوه اسم الشيخ يعقوب ولد الشيخ سيديا رحمه الله.
يعتبر التعليم البوتقة الجامعة المانعة التي تصهر فيها أية أمة جهودها الفكرية والمادية لصناعة الحاضر والمستقبل على أسس قويمة تستمد من الماضي الروح التي تبعث فيها الحياة ومن الرؤية الطامحة الثاقبة أرجل تخطو بها نحو حقول المعرفة الخصبة وأيادي تستصلح وتزرع بها اليوم عقول أبناءها بالعلم كل العلم النافع وتقطف بها غدا ثمار التطور ومواكب
لم أستغرب من استعادة أشياء قديمة من مرقدها لاثارة العواطف، وتجييش المشاعر الدينية مثل الحديث القديم السيئ الصادر عن القمص السابق بالكنيسة القبطية زكريا بطرس. وأسهل شىء فى مجتمعنا ان تحقق مآرب سياسية من خلال رفع لواء نصرة الدين، فتجمع خلفك القاصى والدانى، المتدين وغير المتدين، الملتزم والمنفلت، الكل فى نصرة الدين احباب.
فصل جديد من التوتر تعيشه العلاقات الجزائرية المغربية مع تصاعد وتيرة الاتهامات بين البلدين والتي وصلت إلى مرحلة خطيرة، وذلك بعد إعلان الجزائر قطع العلاقات الدبلوماسية مع الرباط ثم اتهامها بقتل ثلاثة جزائريين على طريق صحراوي متوعدة بالرد في وقت تصاعدت فيه حدة الخلافات بشأن الصحراء الغربية لتدخل العلاقات بين البلدين مرحلة حساسة وخط
ألسنة غالب الموريتانيين رَطِبَةٌ من استهجان تنامى ظاهرة يمكن نعتها ب: "تمييع الحريات" عبر استسهال انتهاك الحرمات الشخصية للمواطنين و الإضرار بالسلم الأهلي و الوحدة الوطنية و هيبة المؤسسات الجمهورية وذلك بإنتاج و توزيع مُنْتَجاتٍ ضارةٍ عبر الوسائط الإعلامية و الرقمية.