أنهى الشعب الجزائري اليوم بيسر يحسد عليه وصبر يغبط عليه مرحلة الحاكم باسم بوتفليقه.
عاش الشعب الجزائري ثماني سنوات محكوما باسم الرئيس وكان يراقب بصبر واحترام للرجل الذي كان ، ويرقب باسي كيف تتوالد العصابة المفسدة من حوله وكيف تحكم باسمه ،كان الشعب صبورا بحساب تراث الرجل علي ميراث الرجل.