
على غير العادة، يتابع المغاربة اليوم خطاب المسيرة الخضراء منقولا من خارج رحاب القصر الملكي؛ بل من أدغال القارة الإفريقية، حيث ما زال الملك محمد السادس يجري جولاته بين شرق القارة وغربها لتدعيم قرار عودة المملكة إلى ردهات الاتحاد الإفريقي، حسب قراءات العديد من المراقبين.