شهد اليوم الثاني من امتحانات كلية الطب مقاطعة واسعة من الطلاب الذين رفضوا الدخول إلى قاعات الامتحان حتى تستجيب الإدارة لمطالبهم التي رفعوها، وقد بلغت نسبة الإضراب في الأقسام الثلاثةالأولي 90% في ثاني أيام الإضراب، أدت إلى حالة من الارتباك الغير مسبوق في تاريخ الكلية حسب مصادر طلابية، وسط اجراءات أمنية مشددة.

أدان مسؤولون عدة الصمت الأمريكي على مقتل الطلاب المسلمين الثلاثة في مجزرة «تشابل هيل»، ودعا الرئيس التركي «رجب طيب أردوغان»، «أوباما» إلى تحمل المسؤولية، معتبرا عدم إدلائة بأية تصريحات عن الحادث أمر يدعو للتفكير.

أعلنت لجنة المسابقات عن النتائج النهاية لمسابقة اكتتاب 200 وحدة من المفتشين والمراقبين ومأمورو جمارك وذلك لصالح الادارة العامة لجمارك وقد جاءت النتائج على النحو التالي:

أعلنت اللجنة الوطنية للمسابقات عن تنظيم مسابقتين خارجيتين لاكتتاب 34 شخصا في الوظيفة العمومية بموريتانيا، حيث سيتم اكتتاب 08 عناصر لصالح المكتب الوطني للإحصاء و26 عنصرا لصالح المجموعة الحضرية في نواكشوط.

استقبل أحمد ولد داداه رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية، بمكتبه بمقر الحزب الرئيسي صباح اليوم الأربعاء 11 فبراير 2015، السيد "جويل مايير" السفير الفرنسي في نواكشوط، بحضور محمد عبد الرحمن ولد أمين نائب رئيس الحزب، وعبد الله ولد محمد فال عضو اللجنة الدائمة ومسؤول العلاقات الخارجية.

 أطلق القيادي القومي المعروف دفالي ولد الشين موقعا لإلكترونيا تحت اسم: " éclairages"، ويعتمد الموقع الفرنسية لغة للنشر فيه.

النشرة الساخرة التي يقدمها عبد الله ولد محمد سعيد على قناة الوطنية والتي تميزت بالتطرق لعدة أمور منها رئاسة الاتحاد الافريقي واكطاع حول الحوار ورد شباب الحزب الحاكم على أولاد لبلاد.

عصفت الأزمة المالية بأكرانا وعصفت بعقول ساستها وهذا الفيديو هو عبارة عن ملاكمة حقيقية بين نائبين في البرلمان الأكراني إثر خلاف بينهما فتحولت قاعة اجتماعات البرلمان إلي حلبة للملاكمة.

تناقل رواد شبكات التواصل الاجتماعي صورة للرئيس الأمريكي براك أوبما وقد تساقطت أسنانه واضعين عنوانا على الصورة "داعش في أمريكا" حيث يقوم الرئيس الأمريكي بالضحك وتبرز أسنان فمه المتئاكل والصورة غنية عن التعليق.                                                                                              

نشرت مجلة يديرها تنظيم داعش مقابلة مع فرنسية، قالت إنها أرملة أحمدي كوليبالي الذي احتجز رهائن في باريس قبل مقتله، وذلك في أول اعتراف رسمي بأن الفرنسية حياة بومدين توجد في منطقة يسيطر عليها التنظيم، الذي هيمن على مناطق واسعة في سوريا والعراق.