
شيئا فشيئا تتحول اهتمامات الموريتانيين إلي استحقاقات العيد.. فالعيد على كل لسان وداخل كل وجدان.. معظم الموريتانيين لم يعبئوا بعد مصروفات العيد المصنفة وغير المصنفة.. الموظفون ينتظرون الرواتب المبرمجة أصلا لأشياء أخرى.. التجار والباعة يعتبرون العيد فرصة تغتنم..