
رغم هرج سنوات الرحيل، وحملات التشويه ،وارهاصات التسريبات غير المجدية، وما بذل من جهود الخلايا النائمة واليقظة لاشعال الفتن ، ولتمرير أجندة الوهن والفشل ، لم تقطع الانترنيت، ولم تحجب المحادثات الإلكترونية ووسائل الاتصال الجمعوي فوقف هذه الخدمات هو مظهر من مظاهر التأزيم ، ولون من ألوان انتهاك الحربات الفردية والاجتماعية، ان لم يكن