وقف وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى جانب نظيره الأميركي ريكس تيلرسون في وزارة الخارجية، وسخر من مضيفيه عندما سأله صحافي، «هل ستؤثر إقالة كومي على محادثاتكم مع الرئيس؟ فأجاب: «وهل أقيل؟ لا بد أنك تمزح»، وعلى بعد 5 آلاف ميل في مدينة سوتشي، سئل بوتن سؤالاً مشابهاً فأجاب: «هذه الأسئلة تبدو مضحكة بالنسبة إلي».
أفادت شبكة الإتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية أن كميات من الأمطار تساقطت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية على عدة مناطق من الوطن، وذلك على النحو التالي:
أعلن السيناتور الموريتاني المعارض محمد ولد غده أنه تألم كثيراً للحادث الذي تعرض له يوم الجمعة الماضي وأودى بحياة شخصين، مشيراً إلى أنه سيعوض ضحايا الحادث "طبقاً للقانون والشرع"، ورفض أن يطالب بالحرية المؤقتة داعياً إل استعادة هيبته وحصانته البرلمانية.
قرر الرئيس الفرنسى الجديد تعيين الناشط السياسى اجيه ولد محمدالامين ول أجيه ول الشيخ محمدالامام ولد شيخنا الشيخ محمد فاضل فى منصب مستشار برئاسة الجمهورية.
وتداول مقربون اجتماعيا من المستشار الجديد التهانى بعد إعلان القرار.
قد تنجح القوي التي تريد لهذا البلد أن يبقي رهينة لمصالحها الضيقة في تضليل بعض الرأي العام وتنسيه انها كانت السبب في كل ما عاشه البلد ويعيشه من مشاكل التنمية. قد تنجح أيضا تلك القوي في ان تستخدم بعض الضحايا في معركتها من أجل تعطيل عجلة الإصلاح والتحول. لكن هيهات فالمريض قد ينسي المرض وأسبابه من شدة ألم عملية استئصاله.
أعلن عدد من أعضاء مجلس الشيوخ (الغرفة العليا بالبرلمان الموريتاني) توجه المجلس إلى تفعيل المادة 50 من الدستور الموريتاني غدا الاثنين إذا لم تبارد السلطلات القضائية بإطلاق سراح عضو المجلس الموقوف منذ ظهر الجمعة الماضي على خلفية تعرض سيارته لحادث سير توفي فيه شخصان وجرح ثالث.
عرفت مناطق من شمال وشرق ولاية لبراكنة مساء أمس السبت تساقط كميات من الأمطار مصحوبة بعواصف أدت لسقوط أربعة جرحى وخسائر مادية.
وحسب مصادر محلية فإن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح متافوتة في قرية أشابور التابعة لمركز جونابة الإداري شمال لبراكنة أثناء هبوب عاصفة قوية ضربت المنطقة، فيما سقطت عدة بيوت وأعرشة سكنية.
على خطى المغرب تسير موريتانيا من أجل الانضمام إلى المجموعة التجارية لغرب إفريقيا "سيدياو"؛ إذ قدمت هي الأخرى طلبا رسميا بالعودة إلى المجموعة بعد أن غادرتها عام 2000. ومن المتوقع أن تتم الموافقة على طلبها قبل الفاتح من يناير 2019، بحسب ما نص عليه اتفاق يرتقب أن تعلن المجموعة موافقتها عليه أثناء انعقاد قمتها في يونيو المقبل.