
أفاد مصدر محسوب على المعارضة فضل عدم ذكر اسمه في تعليقه على دعوة الرئيس صباح الأحد من شنقيط إلي الحوار بأنهم يدرسون كل الخيارات السياسية ومنها الحوار ولكنهم بفعل التجارب المتكررة لن يقدموا عليه إلا إذا كانت له محددات مرجعية واضحة، منها الجدية وبناء الثقة وتوفير ضمانات لا يمكن التراجع عنها، فالمعارضات – حسب المصدر – لم تعد مستعدة