سأل مدير أميركي زملاءه في اجتماع عمل: "ما هي أثمن أرض في العالم"
فبدأت تأتيه الإجابات ، منهم من قال "إنها أرض الخليج الغنية بالنفط" ومنهم من قال " إنها أراضي الألماس في أفريقيا".
حدد والد عروسة موريتانية مهراً لتزويج ابنته قوامه «مليون صلاة على النبي صلي الله عليه وسلم» مبديا إصراره على تدوين المهر في عقد الزواج كما هو، من دون أن يتسبب بأي تكاليف مالية على العريس، وهو ما فاجأ المأذون وجميع الحاضرين.
نشرت صحيفة "ديلي ترست" النيجيرية مقابلة حصرية مع رجل، يبلغ من العمر 68 عاما، يطلق على نفسه اسم ملك الشياطين، ومتزوج من 57 امرأة، أصغرهن عمرها 15 عاما، ولديه 150 حفيدا، أما أولاده فيقول إنه لن يعدهم حتى يتوقف عن الإنجاب.
احتضن صالون الولي ولد محمودًا الثقافي في العاصمة السبت:1 أغسطس الجاري كوكبة من المفكرين والمثقفين من موريتانيا ومن الخارج"في حلقة متميزة بعنوان لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم من أبرزهم :
ضيف الحلقة المحاضر د.بدي ولد أبنو، رئيس مركز الدراسات والأبحاث العليا في ابروكسل
وُلد الصيني "لي" عام 1677، وتوفي عام 1933 عن عمر ناهز 256 عامًا، حيث عاش قرابة قرنين ونصف من الزمن،اسمه الحقيقي "تشو ليانغ"، عاش أغلب حياته في الجبال في جمع الأعشاب سواء للأكل أو للطب، وما لا يمكن تصديقه أنه عندما بلغ من العمر 71 عامًا التحق وخدم في الجيش الصيني كمدرس للفنون القتالية والدفاع عن النفس ومستشار عسكري، وعندما بلغ ال
عن علي بن أبي طالب قال لما أمر الله رسوله أن يعرض نفسه على قبائل العرب خرج وأنا معه وأبو بكر إلى منى حتى دفعنا إلى مجلس من مجالس العرب فتقدم أبو بكر رضي الله عنه فسلم وكان أبو بكر مقدما في كل خير وكان رجلا نسابة فقال ممن القوم قالوا من ربيعة قال وأي ربيعة أنتم أمن هامها أم من لهازمها قالوا بل من هامها العظمى قال أبو بكر فمن أي ه
فتحت ملامح رحمة الموريتانية الافريقية وبشرتها الصحراوية القهوية وابتسامتها العفوية المشرقة وانسيابية قوامها فتحت لها عرش جمال مدينة روصو جنوب موريتانيا وادخلتها عن جدارة منافسة مسابقة ملكة جمال إفريقيا الولايات المتحدة Miss Africa USA Finalist - Miss Mauritania، حيث وصلت الأدوار النهائية وأصبحت قاب قوسين من تتويج قد يفتح لها آفا
لم أتردد لحظة واحدة في تلبية الدعوة الكريمة التي وجهها لي الداه ولد حمودي مشكورا للمشاركة في رحلة استطلاعية لزيارة أو راش مطار أمتونسي الدولي، فنفسي تواقة إلي ذلك اليوم الذي يكون لنا فيه مطار محترم كمطارات العالم التي تغمرنا خدماتها المتطورة وتحيل سفرنا إلي متعة.
قصة المرأة التى تزوجت 50 رجلا كما زعمت والتى وجدت فيها قنوات اذاعية وتلفزيونية محلية فرصة للتغطية على الفراغ وعقم المواضيع هي قصة ماكان ينبغى إعطاؤها زخما إعلاميا من أي نوع
إنها قصة لايمكن تصديقها أبدا وإذاسلمنا جدلا بصدقيتها فسنجد أنفسنا أمام إشكالات دينية واجتماعية وصحية لاحصر لها