ينتشر الزواج السري، المعروف محليا بـ "السرية"، على نطاق واسع في المجتمع الحساني ذي البشرة الفاتحة، بعد أن كان يشكل ممارسة تقتصر –بشكل خاص- على فئة معينة من النساء هن –أساسا- أرامل أو مطلقات تزيد أعمارهن على 35 سنة، ويتمتعن بسمعة أو وضعية اجتماعية يسعين للحفاظ عليها.
النقد الناعم المُلتزٍم بالضوابط و الآداب البادئ عن حسن نية بذكر المحاسن و الإيجابيات المَبَيٍنُ بقوة في لطف للنواقص و السلبيات الخَاتٍمٍ بالبدائل و الاقتراحات المًوًجًهِ إلي ذوي الشأن العام علي اختلاف مراتبهم هو أحدث طَبَعَاتِ الشكر و الثناء تماما كما أن المديح الهابط و النفاق الخالص هو أقدم نسخ الشكر و أكذبها و أكثرها فسادا و إ
كانت (عفاف) طفلة البراءة والطهارة والعفاف، ترتشف نهر اليُتم وتعيش على الضفاف، تقاوم عطش الحنان حد الجفاف، وتشكو ظمأ «اللاوالدين» باستعفاف، فتسمع صراخ الطفولة بإسفاف، ثم تعقد جديلة شعرها في اصطفاف، مع دمعٍ سقط منها بانكفاف حتى الكَفاف وبلا استكفاف، إلى أن تبنَّتها (حياة) سيدة القلب الشفاف، لتتكفل بها ومن دون استخفاف أو لف والتفاف
تجذب واحات موريتانيا السياح والزائرين في مثل هذه الفترة من كل عام، أي في موسم أشهى أنواع البلح والتمر والرطب. ويحرص الموريتانيون على نصب الخيم بالقرب من مزارع النخيل في شهرَي أغسطس/ آب وسبتمبر/ أيلول، في موسم "القيطنة" للاستفادة من الإنتاج الطازج، وسط مزارع النخيل الساحرة بعيداً عن المدينة وصخبها وروتينها.
هاجمت الكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا، قرار الحكومة إرسال فتيات إلى السعودية للعمل كخادمات، وأشارت إلى أنها تحمّل الحكومة الموريتانية، مسؤولية إرسال ما يزيد عن ألف فتاة إلى السعودية على شكل أفواج.
قبل 12 عام كان عدي نجل رئيس العراق السابق ووريثه الأول على قيد الحياة، وبحلول اليوم 22 يوليو عام 2003 رحل عدي ونجله مصطفى وشقيقه قصي في حادث مأساوي تراجيدي، بعد الاحتلال الأمريكي للعراق في مارس من نفس العام، أثناء مقاومتهم للقوات الامريكية التي حضرت للقبض عليهم، بعدما أوشي بهم صاحب البيت حيث كانوا يختبئون لديه في الموصل.