روى الملك عبدالله الثاني في كتابه “فرصتنا الأخيرة” تفاصيل لقائه مع الملكة رانيا العبدالله وطلبه الزواج منها، والذي نشر موقع “الكون نيوز″ مقتطفات من الكتاب وتالياً نص ما كتبه الملك :
في العرف الشيعي هناك ما يسمونه زواج المتعة وهو شيء لفساد مقنع يرفع الحرج النفسي عن طالب المتعة العابر لبلاد معينة أو لمنطقة معينة وهو في الغالب تشريع شيعي لممارسة البغاء بصورة تستمد شرعيتها من تأويل خاص للدين .اذا كان هذا اعتقاد للشيعة يبطله أهل السنة فأي مذهب يمكن أن نضع فيه ما شاهدناه نحن أهل الصحراء أثناء متابعتنا لحفل زفاف خ
إن «تضحية الحب» لا تعني «حب التضحية»، فأنت تضحّي لأنك تحب وليس لأنك تحب أن تضحّي! حيث إن عضلة الغرام «لا إرادية» في «انقباض وانبساط» الإحساس «بشلل» الأفكار النصفي أو الكامل، ولهذا نرى أن العاشق يعشق بكامل قواه «اللاعقلية»!
تبَعًا لِما بدأ في الحلقة السابقة من إيراد نماذج قليلة من الوثائق "الخام" المتعلقة بأبرز المشايخ والأمراء المشهورين بمواجهتهم الميدانية مع المستعمر الفرنسي، ستُخَّصص هذه الحلقة، بحول الله تعلى، للمراسلات والروابط التي جمعت الأمير البَرْكَنِّي الكبير أحمدُّو بن سيدي بالإدارة الفرنسية، قبل أن يدخل معها في العداوات والمناوشات المعر
يتندر قدماء وزراء الوظيفة العمومية و مدراؤها العامون و بسطاء عمالها،... بالعديد من الملح و الطرف و الغرائب و العجائب،... حول تعامل كبار الموظفين مع استشعارهم أو إشعارهم ببلوغ "العمر البيولوجي" أو " العمر المهني" المؤذن بالرحيل من دنيا الوظائف السامية إلي عالم التقاعد و البطالة و "الانتظار"...
في مقابِل حملات التّشكيك التي يقودها غلاة العلمانية في بلاد المسلمين، والتي وصلت ببعضهم إلى حدّ التّشكيك في وجود الخالق سبحانه، استنادا إلى بعض النّظريات المتهالكة، فإنّ الأوساط العلمية في العالم الغربيّ، تتّجه بخطى متسارعة لتُشيّع الإلحاد إلى مثواه الأخير، على إثر سقوط النّظريات التي كان الملحدون يتشبّثون بها، وتوالي الاكتشافات
أطلت الشمس مضيئة ظلام ليل شتوي بارد، وفتح الناس متاجرهم، ودبت حركة هادئة باتجاه أماكن العمل والمدارس، كان الناس في ذلك اليوم أشبه بالصرعى، كل يضع يده في جيبه ساكتا ويتأبط جريدة أو حقيبة أو أوراقا، ودون ضجيج دخل عدد من الناس إلى المحكمة عبر بوابتها الرئيسية، وتجمّع عدد قليل أمام بوابة قاعة كبيرة، ينتظرون قدوم القاضي والمحلفين.