كانت قيلولة يوم صيفي قائظ (03يوليو1996)يقضيها عشرات التلاميذ في بهو توسعة جامعة انواكشوط...كان ذلك اليوم صحوا ولكن سماءه ملبدة بأشعة زائدة من وهج الشمس. كنت من بين أولئك التلاميذ الذين ينتظرون في ذلك المكان المقفر الا من شربة ماء تجود بها حنفية تحت أشجار قليلة هناك.