في مثل هذه المواسم التي باتت على الابواب : مواسم الاستحقاقات الانتخابية التي أظلّنا زمانها وبتنا نعيش إرهاصاتها الآن , يخرج خفافيش الظلام ,ويستأسد الارانب ,ويصبح للرويبضة رأيا مسموعا وصوتا مرفوعا.
وصلنا الى موريتانيا في رحلة طويلة وشاقة ،وفور وصولنا اتجهنا مباشرة الى قَصْر المؤتمرات الذي افتتح قبل يومين وبني على الطراز العالمي ،ومنه مباشرة دخلنا الى حفل العشاء الذي اقامه وزير الخارجية اسماعيل ولد الشيخ ،مباشرة من المطار الى قاعة المؤتمرات الى حفل العشاء ،وغدا ندخل المعمه الافريقية.
لا صوت بالمشهد الإعلامي المصنف و "المشهد الإعلامي غير المصنف"(الصَالُونِيًاتُ، البُوتِيكِيًاتُ،المَكْتَبِيًاتُ، المَقَاهِيًاتُ ، البَاصِيًاتُ،الوَاتْسَابِيًاتُ،الهاتف العربي،....) يعلو "أَزِيزَ" الحديث عن الترشيحات للمواسم الانتخابية المحلية المقبلة البلدية و النيابية و الجهوية و الترشيح لرئاسة أو عضوية الهيآت القيادية بحزب الا
لا أفهم ما الفرق بين إنسان وإنسان في خلدكم؟ خصوصا في مكان عام، وبصفته الشخصية.
لا أدري لماذا تطالبون من الجندي دائما بأن يضحي حتى عندما يكون في مصرف يطلب راتبه المتواضع أو الاستدانة مرغما لتسوية مشاكل اجتماعية لا تنتهي مرتبطة بكونه ابنا وأخا وأبا وزوجا مثلكم أو أكثر منكم؟؟؟ يا من أكثركم أكثر منه راتبا وراحة...
قد يستغرب البعض حين يقرأ هذا العنوان من شخص طاف العالم وتجول في العديد من الدول في قاراته المختلفة ، ولكنها الحقيقة التي أسعد بالتعبير عنها ، لكونها تلامس جزءاً من الميول الذاتية لدي ، فبلاد عالمنا العربي ثرية بالثقافات ، وغنية بالموارد والطبائع ومجالات التفاعل البشري ، وكلما توسع الإنسان في معرفة هذه الثقافات والطبائع البشرية ك
بعد انقطاع دام أكثر من سبع سنوات أعلنت اللجنة الوطنية للمسابقات يوم الخميس الماضي 24 مايو في بلاغ مشترك مع وزارة العدل عن تنظيم مسابقة لاكتتاب عشرين قاضيا عن طريق التكوين في المدرسة الوطنية للإدارة والصحافة والقضاء، وحدد الإعلان تاريخ الامتحان ومكونات الملف والجهة التي يقدم لها، وجاء في الفقرة الثانية من الإعلان المذكور أن : الم
يقول الإمام الشافعي رحمه الله: {{من يظن أنه يسلم من كلام الناس مجنون، قالوا عن الله جل علاه ثالث ثلاثة وقالوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ساحر مجنون فما ظنك بمن هو دونهما}} .
أصدر "تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي" (التنظيم الأم لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين الناشطة في شمال مالي) بيانا سماه "بيان منابذة الشركات والمؤسسات الفرنسية والغربية، وتحذير المسلمين العاملين فيها، في دول مغرب الإسلام والساحل"، وقد نص البيان بشكل صريح على أن التنظيم قرر استهداف الشركات الغربية وبدرجة أولى الفرنسية منها، العام