تعترض المرأة الصحفية في موريتانيا تحديات جمة بعضها تتقاسمه مع بنات جنسها في كل القطاعات بما فيها القطاع غير المصنف، إلي جانب ما تمليه متطلبات مهنة الصحافة من اشتراطات.. و ما تفرضه من إكراهات .. ما جعل العوائق في وجهها أكبر..
طالعت الوثيقة التي نشرت وقيل إنها تتحدث عن مشروع اتفاق هدنة بين موريتانيا وتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، تعود لعام 2010، وضبطت ضمن الوثائق التي صودرت من المنزل الذي قتل فيه زعيم القاعدة أسامة بن لادن في مايو عام 2011، وأعتقد بحكم اطلاعي على بعض المعلومات المتعلقة بحالة العلاقة بين موريتانيا والجماعات المسلحة في المنطقة خص
غًمً علي المراقبين و المهتمين الموريتانيين أمر الحوار السياسي الذي ظل حَوْلاً كاملا يُقدم رجلا و يُؤخر أخري حتي "رَسَبَ" السنة الماضية في تجاوز عتبة "الفصل التمهيدي" المتمثل في مرحلة " ما قبل جدول الأعمال".!!
أدت مضاعفة فرص التكوين وتنامي معدلات التحضر إلى تخريج جيل موريتاني عاطل عن العمل تتزايد أعداده باستمرار وتتفاقم أوضاعه، وأدت وتيرة الإصلاحات الهيكلية التي أقدمت عليها موريتانيا خلال العشرية الأخيرة من القرن الماضي وما رافقها من شروط مجحفة إلى تأزيم الوضع فالدولة أرغمت على التخلي على عجل عن قطاعات اجتماعية مهمة كالصحة والتعليم و
رحلت بدون وداع كما كان آباؤك يرحلون في صمت مهيب... رحلت في هدوء الخاشعين العارفين بمصائرهم انطلاقا مما زرعوا في أراضيهم الجدباء والقاحلة... رحلت لتعلمنا أن الخلود حقا في المآثر المعطاء بتعابيرها الدلالية المعبرة عن الخصال والصفات المستوحاة من أريج نبوي طالما كان مبتغى ومسعى لكل مؤمن فهم المقاصد والمآلات ...
تعود أصول تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي إلى ما عرف في بدايات تسعينيات القرن الماضي بالجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر، ويرى المراقبون والمتتبعون للتاريخ الجزائري المعاصر أن النواة الأولى لتلك الجماعات المسلحة كانت (الحركة الإسلامية المسلحة)التي أنشأها الشيخ مصطفى بويعلي في بداية ثمانينيات القرن الماضي وكان من دواعي تأ
فتحت سمرقند... أصبحت أنبيكت لحواش عاصمة العالم... وقف جنرالات موريتانيا الجديدة على سقف الدنيا... على جبال الهمالايا... فتحت السند والهند وعبرت قواتنا الباسلة وقوات أمننا أسوار الصين العظيمة ودكت سد ياجوج وما جوج واحتلت جزر الوقواق وغزت الكواكب الأخرى... وأعادت أمجاد الزلاقة وحطين والقادسية وذي قار،
التخبط والعشوائية فى القرارات، عدم القدرة على التعامل مع الأزمات، عدم التمكن من وضع خطة عمل والسهر على تنفيذها علي ارض الواقع ببرنامج وطنى يحولها لواقع ملموس، ضيق أفق الرؤية، العجز عن الإمساك بدواليب الحوار مع الأخر، عدم الانفتاح و التعاطي مع هموم الطبقات الهشة ، جميعها سمات من بين أخرى اتسمت بها أغلب الحكومات الموريتانية المتعا
عندما استضفت الرئيس محمد جميل منصور في برنامج الصفحة الأخيرة اتصل عليّ البعض ومن ضمنهم اسلاميون منتظمون معترضين على ان يكون جميل شاهدا على عصر التيار الاسلامي في موريتانيا ومبررين ذلك الاعتراض بأن الساحة حبلى بمن هم احق من جميل بالحديث ..