عاد السباق والصراع بين الديمقراطية و الأمن علي كسب مركز الأولوية و مكانة قَصَبِ السًبْقِ إلي المشهد السياسي و الإعلامي و القانوني بقوة بعد أحداث نوفمبر 2015 بباريس فانقسم المهتمون طرائق قِدَدًا منهم المطالبون باتخاذ مجمل التدابير و الاحتياطات من أجل ضمان الأمن و لو علي حساب الديمقراطية.