
بعد انتخابات ألفين وسبعة التي توجت المسار الانتقالي للانقلاب على الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد الطايع تعطل المسار الديمقراطي نسبيا ولم تكن الانتخابات التي شفعت ذلك مقنعة لكافة الطيف السياسي كما اقتنعت تلك الأطياف بالإجراءات الفنية واللوجستية لتلك الانتخابات وهو ما سهل الاعتراف بنتائجها ومباركتها