قررت بعد تفكير عميق ومصالحة كبيرة مع ذاتي دعم المرشح محمد ولد الغزواني، و طبعا لن أقول اركبوا معي لأنني لست قبطان سفينة نوح ولا أدعي الأحقية بتراث الأنبياء والصالحين، أنا مواطن بسيط عقيدتي “محمودة للإله” ولايتبع لي إلا صبية مازالوا يعتقدون أنني قادر و أنني الأفضل لصغر سنهم ولاحقا سيكتشفون أنني “موريتاني”، وساعتها لايمكنني إقناعه