كورونا لم يعد ذلك الوباء الذي نسمع به عند الاخر ، ولم يعد ذلك الخبر الذي نتابعه حوالينا بقليل من الاهتمام ... انه هنا .. لقد أصبح بيننا ومن مواطنينا .. لم يعد خطرا داهما بل قائما فلا تستسهلوا الخطر انه عظيم
فضت زهوا، بعد أن كاد يميته - الزهو - في كرُّ الجديدين، وبعد أن أصبح ينبوعُ الزّهْوِ غوْرا، زدت زهوا، وأنا أتابع خطاب السيد الرئيس، هذا الخطاب الواثق الذى في اتصال جمله معنى، وفى انفصالها معانٍ، فالجملة تراها بيتا يحمل أكثر من معنى القصيدِ المكتمل... وهو منحى مسلوك عند فحول الشعراء...
أنتسب لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وأحسب أنني بذلت الكثير من الجهد والطاقة في خدمته، وقمت بمهام منها الإشراف على الانتساب في إحدى البلديات التابعة لمقاطعة جكني خلال حملة الانتساب الماضية.
أخيرا صدر مرسوم تطبيقي لبعض مواد القانون رقم: 017-2018 المنظم للإشهار أنشئت بموجبه سلطة تنظيم الإشهار وعين أعضاؤها بمقرر وزاري وأدوا اليمين وبدؤوا مأمورية من ثلاث سنوات وهذا تطور إيجابي يحتاج إلى دعم الجهات الرسمية ودم الفاعلين والمهتمين وأنا أصنف نفسي ضمن الفئة الأخيرة، وحسبي المساهمة بالنصح والمؤازرة، وأول النصح بسط وقائع اكتن
لوحظ في الآونة الأخيرة تنامي النعرات والأفكار والدعايات غير العقلانية المشحونة بالعداء والمقت والاحتقار والتي تحرض على الكراهية بين فئات الشعب الموريتاني.
بعض من الأشرار يجند أقلاما مأجورة لبث شائعات يائسة عن خلافات في الفريق الإعلامي الذي اختاره فخامة الرئيس لإدارة مؤسسات الإعلام تارة وطورًا في استهدافه
للرجل الذي اختاره بنباهة لإدارة الديوان وهي نفس الخلايا الإعلامية التي انفك رباط عقدها وكسدت تجارة حروب مرتزقتها
كان رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني واضحا حين قال "إن موقف موريتانيا ثابت من قضية الصحراء وهو الاعتراف بالجمهورية الصحراوية وتبني موقف الحياد الإيجابي والوقوف على نفس المسافة من جميع الأطراف وهو الموقف الثابت الذي لا تغيير فيه".
منذ أن شرع السودان في خطواته التطبيعية مع إسرائيل في أعقاب لقاء البرهان مع نتنياهو الذي استخار فيه رب العالمين قبل الإقدام عليه (!!) ورئيس الوزراء الاسرائيلي يتفاخر بما أنجزه من خطوات تطبيعية مع كل الدول العربية، باستثناء دولتين أو ثلاث حسب زعمه، كما لم يفته أن يشير إلى طعن رمزية الخرطوم التي منها انطلقت اللاءات الثلاث في التعام
في عشرينيات القرن الماضي كتب العملاق الفرنسي بروست، في أطول رواية أدبية في العالم،
(À la recherche du temps perdu)
أو كما تُرجمت للإنكليزية
(Remembrance of Things Past)،
وهي 7 أجزاء وأكثر من مليون ومائتي ألف كلمة!