أعلن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في ختام زيارته لمدينة باسكنو (الخميس)، عن عزم السلطات العمومية ترميم سد اركن بمقاطعة باسكنو وبناء جسر للمدينة لحمايتها من مخاطر الفيضانات.
سألني بعض الأصدقاء لماذا كلما ذكرت الوطن العربي، أدخلت في كلامي الجزائر وموريتانيا..بعض السائلين سألوا رغبة في المعرفة، وبعضهم عن جهل، وثالثهم عن غيرة....
البلدان تقاد كما تساق عربات ذوات عجلات أربع، إطاراتها متساوية في سماكتها وقوتها و فيما ينفخ فيها من هواء.. و عجلات هذه العربة السيارة هي الحرية و التنمية و العدالة الاجتماعية و محاسبة الخطّائين..
ما ذا دهى وطننا العزيز الغالي؟ أجننا؟ أم أصبحنا لؤماء إلى حد مخجل ومزلزل؟
لما ذا نقلب المجن بين عشية وضحاها لبطل وطني أنقذنا هو وصحبه من درك التيه، وحررونا من القهر والهدر، وحموا بلادنا من الإرهاب، وبنوها ورفعوا شأنها شامخة الرأس بين الأمم.. ثم تركنا في يد أمينة وودعنا بسلام.. ولا يريد منا جزاء ولا شكورا؟
يبدو أن ما كتبته سابقا ودونته و ماكنت اخشاه بدى وللاسف يتحقق الا وهى "اللعنة" التى بدأت تلاحق الجميع اينما حل أو ارتحل حينها سميتها "لعنة الصفر المحذوف" وذالك ابان التلاعب والتحايل والصك والحذف لعملتنا الوطنية لا لشئ الا لحاجة فى نفس يعقوب (اختلاس ، تمويه ، تزوير ، احتيال ) .
ها هي فرنسا تدعو لمشاورات مع حلف «الناتو« لمناقشة ما وصفته بـ«دور تركيا العدائي هناك»، مع أنها لم تحرك ساكنا عندما كان حفتر يدك العاصمة طرابلس، وها هي موسكو تكثف مشاوراتها مع أنقرة حول ليبيا لبحث تنسيق الأدوار هناك ربما كما نسّقوها من قبل في سوريا، وها هو مجلس الأمن يتحرك بين الفينة والأخرى لبحث هذا التصعيد أو ذاك، وها هو الرئيس
شاهدت مثل آلاف من الموريتانيين الخرجة الاعلامية للوزير الأول المهندس أسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الذي أظهر فيها دراية دقيقة جدا بملفاته ورغم ضعف أداء الإعلام المحاور للصنترالي.
يشهد الدور التركي في منطقة الشرق الأوسط تصاعدًا واضحًا رغم انشغال العالم بجائحة كورونا التي أثّرت بشكلٍ كبيرٍ على دول العالم، ففي ليبيا تمكنت حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من الأمم المتحدة وتدعمها تركيا، من تحقيق انتصارات كبيرة متتالية على قوات الجنرال المتقاعد خليفة حفتر المدعومة من مجموعة دول على رأسها مصر والإمارات وفرنسا،