اجتمع مجلس الوزراء اليوم الخميس في القصر الرئاسي برئاسة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، ويأتي الاجتماع في أجواء تحضير زيارة الحوضين وأزمة عمال اسنيم المتفاقمة وكذلك تعثر تحضيرات الحوار.
ويتوقع المراقبون أن يتخذ المجلس قرارات مهمة تحلحل أزمة اسنيم وتضع آلية لمواجهة سكان الأرياف لسنة شهباء.
يتواصل اضراب عمال اسنيم وتتضاعف أضراره الجانبية الاجتماعية والاقتصادية، وتفيد مصادر متابعة أن الدولة بعد أن وصلت مفاوضاتها مع العمال لطريق مسدود عادت فحركت وجهاء محليين ومنتخبين من بينهم عقيد سابق ودفعتهم للتفاوض مع العمال لإيجاد حل مقبول يقضي باستلام الرواتب وإعادة المفصولين والعودة الفورية للعمل ومواصلة التفاوض على باقي النقاط
كلهم تجاهلوا ضرورة ترك السلطة قبل أن تتركهم.. وكلهم تشبثوا بكراسيهم حتي النهاية.. ومعظمهم رحلوا في ظروف صعبة.. منهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر.. تابعوا قائمتهم عبر الفيديو المرفق:
بات واضحا أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز بدأ مشوار البقاء في السلطة في وقت مبكر جدا من مأموريته الثانية التي كان يفترض أن تكون الأخيرة طبقا للدستور الحالي.
لكم أنتم أولئك الذين تنكرون علي والذين بعضكم لم يتفاجأ لأنه كان يعلم أنني لست اكبر من حجم انتمائي والبعض الآخر أصيب بالاحباط لأنه كان يتنبؤ لي بمستقبل حكم البلاد، فاعلموا أنني احترمكم غاية الاحترام ولكنني لم اكتب يوما لإرضائكم ولم اكن بكتاباتي أتودد لكي تبوئوني الصدارة، كتبت فقط خوفا على نفسي وأهلي ووطني من خطر الفتنة المحدق وود
تسلم آلاف العمال الموريتانيين المضربين كشوفا تحمل "راتب الصفر"، في سابقة من نوعها في البلاد. ويأتي هذا القرار بعد أن رفض العاملون في مناجم الحديد، ثروة موريتانيا القومية، وقف الإضراب الذي بدأوه نهاية يناير الماضي، فقام الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم" بتسليمهم كشوف "راتب الصفر".
نشر تنظيم "داعش" شريط فيديو يظهر بعض الصم والبكم ينتمون إلي التنظيم وقد وأظهر الفيديو الترويجي أصم وأبكم ويتحدث من خلاله الأبكم بلغة الإشارة في أسلوب جديد للتنظيم، حيث قال بلغة الإشارة "أنا أصم وأبكم..