افتتح مساء الاثنين مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية في المدينة الأثرية في جنوب مصر بالفيلم الموريتاني "تمبكتو" بعد استعراض كرنفالي شارك فيه ضيوف المهرجان بدأ في نهر النيل ومر بشوارع المدينة ثم انتهى في ساحة معبد الكرنك.
أظهرت بيانات مصرفية انتشار الاقتراض بين الموريتانيين سواء من الأفراد أو المصارف والمؤسسات الحكومية، لتعد النساء الأكثر استدانة في المناطق الحضرية بشكل خاص، فيما أرجعه خبراء اقتصاد إلى
كنت غارقا في البحوث لمؤسسات خارجية فأنا دائما أعمل في موريتانيا لمؤسسات في الخارج بوسائط الانترنت والتحكم عن بعد وعادة لا تربطني عقود عمل مع الدولة الأمر الذي جعلني لا أهتم لكثير من القضايا التي تحدث من حولي ..وكثيرا ما تكون هذه الأمور سياسية أو تطبخ بطبخة سياسية...وكنت أسمع بقضايا اضراب العمال ولذي لم تهتم به المؤسسة الا
تَوَقَّفْتُ كثيرا خلال الأيام الأخيرة عند المقال الذي كتبه الكاتب السعودي المتخصص في الاتصال السياسي والاستراتيجي سلمان الأنصاري لشبكة (سي أن أن عربية) تحت عنوان: "المهدي المنتظر ينتظر دوره الاستخباراتي"..
لا أحد يعرف كيف سينتهي إضراب مئات العمال الموريتانيين الذين يخوضون إضرابا عن العمل منذ نحو شهر، فعملية لي الذراع متواصلة بين العمال وشركة "اسنيم" التي تعتبر ثاني مشغل للعمال بالبلاد بعد الدولة، والتي أصبحت تعمل بأقل من نصف طاقتها، ورغم ذلك استمرت الشركة في سياسة تجاهل الإضراب ولم تفتح حوارا مع العمال المضربين الذين يواصلون مسيرا
كان حتى اعفائه من مهامه في 09 يناير 2015 محافظا للبنك المركزي الموريتاني وكان قد عين لمأمورية ثانية لمدة 05 سنوات بدأها منذ 3 أشهر وكان أحد المقربين من الرئيس واحد أثافي المثلث الخاص الذي حظي بثقة الرئيس وقربه والتواصل معه في كل الظروف على مدار السنوات الماضية.
يبدو أن الفاعلين السياسيين الموريتانيين يتعاطون مع "الحوار" بسرعات متباينة وبأجندات مختلفة.. فبينما تتعثر المعارضات في وضع الممهدات ومحددات إجراءات بناء الثقة، وتسترسل الموالاة في بسط شعاراتها القديمة الجديدة الداعية لحوار بدون خطوط حمراء بدأت في الآونة الأخيرة تظهر ملامح شكل ثالث من أشكال التفكير في أوساط مقربة من الرئيس.