دخلت عينة حصصية من الطيف السياسي موالاة ومعارضة ناصحة طامحة للمشاركة فى حوار سياسي وطني افتتحه الرئيس مساء الخميس 29/09/2016 بقصر المؤتمرات بخطاب مقتضب هادئ النبرة جب نبرة خطاب النعمة الصدامي وأكد إرادة الحوار مع من حضر ودعوة من لم يحضر للإلتحاق بالقافلة التي انطلقت نحو آفاق التعديل الدستوري المرتقب وما يفضي إليه من استحقاقات.
يبدو أن حوارا "بمن حضر" من الفاعلين السياسيين والجمعويين سيلتئم في الأسبوع الثاني من أكتوبر 2016 بحضور مجموعة أحزاب قدرت لائحتها الأولية بأزيد من 20 حزبا سياسيا ، ولم تتأكد بعد مشاركة المنتدى وبات جليا أن تكتل القوى الديمقراطية بزعامة أحمد ولد داداه وأحزاب ممانعة أخرى لن تشارك فى الحوار وإن كانت لم تحزم أمرها بعد بشأن التفاعل م
تتواتر التسريبات و "الصًالُونِيًاتُ" القريبة من الموالاة و بعض أحزاب المعارضة علي أن اللمسات الأخيرة يتم وضعها هذه الأيام لانطلاق الحوار الذي ينتظره الرأي العام الوطني و يترقبه "الرقيب الإقليمي و الدولي" منذ فترة طويلة ظل خلالها أملُ التواصل بين الموالاة و المعارضة يُقدم رجلا إلي دائرة اللقاء والتشاور و يتأخر خطوتين إلي مُربع
أعاد الموقف الدولي و الغربي" البارد" من أزمة التجاذب العنيف حول نتائج الانتخابات الرئاسية بدولة "الغابون"، إلي "دوائر الضوء" الإعلامي و الأكاديمي و السياسي و الشعبي مسألة الجدل حول تواطئ أو "سلبية" المجتمع الدولي اتجاه غياب الحكامة السياسية الراشدة بالمنطقتين الإفريقية و العربية اللتين تصنفان اليوم في مُقَدًمِ و سَنَامِ ما ي
أكيد أن القطاع الوزاري المكلف بالثقافة عاكف علي تحضير النسخة السادسة من المهرجان الثقافي السنوي للمدن القديمة و التي ستنظم هذا العام بمدينة "وادان" التاريخية و هو حدث وطني كبير ينظم برورا و تنشيطا لأمهات مدننا التاريخية التي تمثل الذاكرة الحية و الحاضنة المنيعة لتراثنا الحضاري وذلك بالتزامن المبارك سنويا مع إِحْيَاءِ ذكري المو
ـ المدير العام لسونيميكس وكل طاقمه الاداري والفني ( السبب فضيحة الاسمدة)
ـ وزير التجهيز والنقل ومدير شركة صيانة الطرق ( السبب رداءة الطرق الوطنية وازدياد حوادث السير التى تزهق يوميا عشرات الارواح على طول البلاد وعرضها