منذ عاد وزير الطاقة الجزائري السابق، شكيب خليل، إلى بلاده في مارس/ آذار الماضي من الولايات المتحدة، بعد ثلاث سنوات من الغياب، وهو يصنع الحدث، ووسائل الإعلام الجزائرية لم تتوقف عن متابعة أخباره ونشاطاته، مع تباينات في أوصافها له، فهي حينا تعتبره المتهم الذي لم تبرّأ ساحته إلى الآن، وحينا آخر تصفه بالرجل الذي قدم إلى الجزائر "غازي
يساري؟ قومي عربي؟ بعثي؟ معارض ناطح؟ معارض ناصح؟ مهادن؟ متخلخل؟ محاور؟ موالي؟، إلخ... لاحقوني بالأسئلة و حيروني عقب تصريحات أطلقتها في مقابلة مع إحدى القنوات الفضائية و مقالات صحفية كتبتها لبعض المواقع الألكتونية، انهالت رسائلهم بالمئات و مكالماتهم بالعشرات...و كأنهم يريدون أن يصنفوني رغم أنفي.
تابعت باهتمام كبير خطاب رئيس الجمهورية في مدينة النعمة في الثالث من شهر مايو الجاري وتابعت باستغراب ودهشة ما أثير حوله من لغط وما تعرض له من تأويل وتحريف غير بريء وغير موضوعي وللأمانة فإن الخطاب أع
المختار ولد داهي،سفير سابق
يكاد يكون من البداهة أن مظاهر العنف سواء تلك التي تكون بين دولة و دولة أو دول أخري أو تلك التي تأخذ شكل الحرب الأهلية و الاحتراب الداخلي أو تفشي الجريمة الفردية أو المنظمة إنما تأكل "أخضر" التنمية و "يابسها".
صديقي جبريل، ربما تستغرب أن أناديك بهذه الصفة، رغم أن علاقتنا لم تتجاوز في الغالب روابط العمل، لكني أجدك اليوم صديقا لأني أثق بأن الصديق من صدقك، وهذا ما قمت به بالنسبة لي يوم أمس عندما أمددتني بالشجاعة لأن أحط عن كاهلي حملا ثقيلا طالما أرقني الليالي ذوات العدد.
الأقلام التي لا تنكسر هي تلك التي لا تخبو جذوتها، ولا تتغذى على موائد التعيين، عبثا يظن بعضهم أننا نؤيد رؤية موريتانيا الجديدة بقيادة محمد ولد عبد العزيز التي كسرت الجليد مرات عدة، لأننا موظفون، أو مدراء مؤسسات.
قد أستسيغ أن يتأخر تنفيذ المشاريع الاقتصادية لسنوات بعد برمجتها ودراستها لان التمويلات أو الإرادة او الرؤية قد لا تتوفر لفترة كما قد لا تتوفر ابدا لدى نظمتنا المتعاقبة ، كما حدث في مشروع ىفطوط الساحل والمطار الدولي والقائمة تطول..