تحتضن انواكشوط مؤتمرا اسلاميا يلتئم تحت شعار "علماء السنة ودورهم في مكافحة الارهاب والتطرف".
والسؤال الذي يتبادر للذهن هو لما ذا لا يعدل الشعار ليصبح علماء الأمة اليس ذلك أنجع طريقة لمحاربة الطائفية؟
أليس أجمع للشمل؟
لما ذا هذا الجنوح لتقابلية طائفية بين الشيعة والسنة؟