حرية كل إنسان تنتهي عند ما تبدأ حرية الآخر والغاية لا تبرر الوسيلة، والإثارة لا يمكن أن تكون هدفا... ولكل عمل إنساني حدود ولكل فعل إنساني وجودي محدادات وإكراهات، فهل يعقل ان تتجاسر "شارلي ابيدو" على أقدس المقدسات وتنتهك شرائع السماء وقوانين الأرض لهدف ماركنتيلي متمثل في بيع 30 ألف نسخة ؟