أؤمن بالحوار السياسي طريقا للخروج من الأزمات.. و أعتقد أنه النهج السليم لأن يربح المرء طاقته و وقته في مقارعة السنين و مكابرة الأيام، فالحوار الناجح يطوي المسافات ويختزل الأزمنة. ولكنه يشترط في الحوار الناجع أن لا يكون بين طرشان، فلك أن تُسمع الأصم دون أن تسمع المتصامم..