
انتقل إلى رحمة الله الكاتب والسفير محمد سعيد بن همدي(الأطاري)، بعد وعكة صحية مفاجئة. برحيل أخينا الأكبر محمد سعيد ولد همدّي، فقدت موريتانيا رجلا ذا أخلاق عالية وكاتبا كبيرا ودبلوماسيا محنّكا. كان لي الشرف أن استقبلني الفقيد محمد سعيد في مكتبه الكائن في عمارة (آفاركو) أيام كان القائم على تحضير أول ملتقى للتراث في هذا البلد.