لم أكن أريد الخوض مجددا فى هذا الموضوع لولا تدوينة لا يمكنني إهمالها لأكثر من سبب: فهي لأخٍ غالٍ ذى قُرْبــــَى فى التاريخ والجغرافيا البشرية والعلمية وسياسي داعم للرئيس عزيز، أي أن ما يكتبه ليس مجرد رأي شخصي بالضرورة، بل إنني كِدْتُ – لولا أنه مهر التدوينة باسمه وصورته- أعتقد أنها افتتاحية لوكالة الأنباء الرسمية.