تأسيسا على الوقائع الكلامية والمواقف المعلنة والمظاهر يقترب الحوار، فالمعاهدة والمنتدي أعربا عن تقارب في وجهات النظر .. والموالاة تكرر دعوات وفد المنتدى للتشاور بشأن الحوار .. والمنتدى "يلطف" محدداته ويطالب بأن تبدأ الأمور من حيث انتهت.
رغم أن الحدث هو ذاته منذ أربعين سنة خلت، والاحتفالات ظل دورية بدون انقطاع منذ أربعة عقود، إلا أن الذكرى الأربعين للمسيرة الخضراء، والتي حلت أمس الجمعة، لم تكن كسابقاتها، لا من حيث الزيارة الملكية للأقاليم الجنوبية بالتزامن مع الذكرى، ولا من حيث السياق الزمني الجديد الحافل بتعزيز الجهوية المتقدمة بعد انتخابات حرة ونزيهة كرست آخر
قد يكون هذا بعضا من عناوين المقالات التي أغضبت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في اليومين الأخيرين عندما عبر عن استهجانه لتغطية بعض الإعلام الأجنبي للانتخابات الأخيرة التي فاز بها حزبه بأغلبية كاسحة:
ـ «الغارديان» البريطانية: «انتخابات تركيا تعني التحول من الديمقراطية إلى الدكتاتورية.
لا يُخْطِئُ المراقب المهتم بالِشأن الوطني ملاحظةَ سيطرة السياسة و التسيس علي اهتمامات جميع الموريتانيين علي اختلاف ألسنتهم و أعراقهم و أعمارهم و أجناسهم و مراكزهم و منابتهم و منازعهم و دُخُولِهِمْ،...
بينت الحلقة الأولى من معالجة (سوق الكتاب الموريتاني كساد في القاعدة ورواج في غوانتانامو) أهمية الكتاب عند الموريتاني التقليدي وما يحظى به الحرف اليوم من قيمة في البلاد القارئة وبرهنت الحلقة الثانية على هبوط مؤشرات الكراس في موريتانيا من خلال سرد رحلة واقعية لكتاب كاسد وتخلص هذه الحلقة (الثالثة والأخيرة) إلى باعث المعالجة وهو ما
في شتاء 1999 غادر الشاب أحمد ولد عبد العزيز العاصمة الموريتانية نواكشوط متوجها إلي أفغانستان، ضمن رحلة استهوت العديد من الشباب السلفي بموريتانيا، وكانت نتائجها مابين عائد للوطن بعد اقلاع عن الفكر أو معتقل لدي القوات الأمريكية أو شهيد علي أرض أفغانستان ضمن حلقة من الصراع بين قوات الحلفاء والإسلاميين استمرت قرابة العقد.
تعاني بلادنا منذ فترة من مشكل اجتماعي حاد، حيث إن قسما معتبرا من شعبنا يعرف بالحراطين (ابناء الارقاء السابقين) يعتبر نفسه مهمشا ويعاني من اللامساواة والاقصاء.
وقد تشكلت حركات تتبنى قضايا هذه الشريحة وتحمل مشعل مطالبها الاجتماعية خاصة مجموعة الحر وحاليا منظمة ايرا.
يُراقب الموريتانيون بقدر كبير من الحيرة و الاستغراب و التعجب و الاستفهام "اجْتِيًاحَ" عالم السياسة الوطنية خلال العشريات الأخيرة من طرف "سِرْبٍ" من الأشخاص غير المعروفين في ساحات النضال و العمل السياسي مستخدمين المال "كسلاح للتفوق الشامل"Arme de Domination Massive( ADM)/Arm of Massif Domination.