تزييف وزير الصحة للحقائق وجهله بالمصطلحات الطبية والمسلّمات الصحية دليل على فقدان الحكومة لمبدأ ( الرجل المناسب في المكان المناسب) ..
كيف لمتخصص في الاتصال ومدير سابق في وزارة المرأة أن يدير قطاعا بحجم وزارة الصحة ؟
ينبغي أن نتذكر أن مفهوم الوطن بدأ عندنا في مطلع القرن الماضي حين سمح داعيتا السلم بابا ولد الشيخ سيديا والشيخ سعدبوه ولد الشيخ محمد فاضل، عبر فتوى كليهما الشجاعة؛ للفرنسيين بإنهاء قرون من العنف والرعب من طرف إمارات عربية ـ بربرية وزنجية إفريقية منهارة، تمزقها حروب أشقاء، وتوحيد كل تلك الإثنيات والقبائل التي يفصل بينها كل شيء: ال
أليس من حقنا أن نقلق ونحن في هذه البلاد قد ابتلينا بوزير صحة فاشل ليس في سلوكه وتصرفاته مثقال ذرة من مسؤولية؟
أليس من حقنا أن نقلق ونحن قد ابتلينا بوزير صحة غير مسؤول قبل بأن ينشغل بشرح نتائج اللقاء التشاوري بدلا من الانشغال بمواجهة الأوبئة والأمراض التي ظهرت في البلاد؟
المُوظفُ العمومي و الموظف العمومي السامي بالأخص هو أحد أهم رموز و عناوين الدولة و يجب عليه أن يكون في حياته العامة تُرْجُمَانًا لهيبتها و كِبْرِيائِهَا و سُلْطَانِها و يَحْرُمُ عليه في حياته الخاصة الوُقُوعُ في شُبُهَاتٍ قد تؤدي إلي المساس و الانتقاص من سَمْتِهِ و عِزَتِهِ و وَقَارِهِ و مكانته في المجتمع حتي لا يُؤثر ذلك سل
كان معمر القذافي صاحب مواقف وأطروحات إشكالية لا يتسع المقام لذكرها، ومن تلك المواقف أنه طالب بإدارة جماعية -طبعا هو يقصد أن يكون على رأسها- لتنظيم الحج، وأن يسحب الملف من السعودية.
بعد اسبوعين من كارثة سقوط رافعة على الحجاج في منطقة الحرم المكي الشريف راح ضحيتها 110 من زوار بيت الله الحرام، افقنا صباح هذا اليوم على كارثة اكبر راح ضحيتها اكثر من 800 حاج (حتى كتابة هذه السطور)، ومئات الجرحى بالقرب من مكان رمي الجمرات في المشاعر المقدسة.
كان صوته شجيا لكنه مع الشجو كان قويا، وكان ابن بيئته يرتل في مقاماتها الخماسية ويراوح بين اكحال كر وتحرار فاغو واللين ويجنح لأعظال في مرات نادرة و وكان في صوته ما يستحسن في الصوت لدى أهل المنتبذ القصي من قوة وجمال وبحة تتخلل الصوت غير مفسدة انسيابه كما أن في صوته صنج قوي يظهر في الشبح، خاصة لدى مروره بآيات الوعيد، وكنا نصلي معه