تشاهد هذه الأيام لوحات اشهارية كبيرة على شوارع رئيسية في العاصمة الموريتانية انواكشوط عائدة لإحدى شركات الاتصال تحمل صورا ملونة ومكبرة للشيخ محمد الحسن ولد الددو والشيخ حمدا ولد التاه.
سأل أحدهم أخته عندما جاءها مولود: ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة ؟ قالت له: لم يقدِّم لي شيئاً، فأجابها متسائلاً: أمعقول هذا ؟ أليس لكِ قيمة عنده ؟ والله يليق بكِ شخص غيره أرقى منه، ألقى بذلك قنبلة ومشى، جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا، وتلاسنا، واصطدما، فطلقها، من أين بدأت المشكلة ؟
لم يكن الناشط الحقوقي الموريتاني بيرام ولد الداه ولد اعبيدي يتوقع أن الأمور ستنقلب عليه لهذه الدرجة في عام 2015، وهو الذي حقق انتصارات غير متوقعة في العام الماضي حين كان من ضمن المرشحين الثمانية لمنصب رئيس الجمهورية، بل وأكثر من ذلك حين حلّ في المرتبة الثانية بعد الرئيس الحالي محمد لد عبد العزيز.
انا لست مثل ....... انه نمر وذو مزاج ناري لا استخدم طرفا لا انسانية لدي اساليبي الخاصة واضاف اريد ان اخبرك شيئا عن تاريخ امريكا وعن قصة حربهم المناهضة للارهاب.
يمكن تعريف خطيئة الثواب علي القرابة بأنها "منح شخص أو جماعة امتيازات و كرامات مادية و معنوية لا تستحقها كليا أو جزئيا ثَوَابًا علي قرابته من مركز نفوذ ما عَلاَ أو سَفُلَ".
هذه العبارة المتداولة والمنسوبة لاخينا جعفر محمود ليست لائقة لانها عبارة مسيحية فالمسيحيون المحرفة عقائدهم وكتبهم يرون السماء بيتا لابيهم ومندهشون لعظمتها وارتفاعها ويعميهم الجهل عن التفكير فى عظمة الخالق قبل التفكير فى عطمة المخلوق ويختصرون بها وفيها ثلاثية عقيدتهم الفاسدة
بقلب مؤمن بقضاء الله وقدره تابعت أولا بأول الحادث الأليم .. الذي فقدنا فيه المرحوم أحمدو ولد عبد العزيز .. كانت الصدمة شديد .. وكان الألم يتراكم لحظة بلحظة .. عند صلاة المغرب ذهب إلي مكان الصلاة جامع ابن عباس كان كل الموريتانيين قد توافدوا للصلاة عليه .. علماء وفقهاء ساسة ومحكومون ..
فى النسخة الرابعة من برنامج "لقاء الشعب" فى مدينة النعمة (15 أغسطس 2013) زعم محمد ولد عبد العزيز أنه أنجز 80% من برنامجه الإنتخابي.
واقع موريتانيا اليوم يوحي بأن عزيز قد صدق هذا الزعم و أن 20% المتبقية من برنامجه الإنتخابي هي تحميل "رجل أعمال مقيم فى الخارج" مسؤولية فشل نظامٍ برمته.