
نتائج أي تصويت ليست مضمونة ولا معروفة وهذه جاذبية الديمقراطية التعددية ، فأوساط "الموالاة الحملاتية" أقنعت الرئيس وكادت تقنع الرأي العام بأن تصويت 44 شيخا وشيخة أمر مؤكد وبأن العدد ربما يزيد إلى حدود 47 لكن النتائج جاءت معاكسة رغم أن التحكم في كوكبة مدجنة من الشيوخ المتواجدين بمدخل القصر الرئاسي في قاعة صغيرة أمر ممكن لكنه لم يح